أخبار وتقارير يوم ٢٣ نيسان
أخبار وتقارير يوم ٢٣ نيسان
١-السومرية …الصحة تصدر توضيحاً جديداً يخص وفاة كمبش…
اصدرت وزارة الصحة، توضيحاً جديداً يخص وفاة رئيس ديوان الوقف السني الأسبق سعد كمبش، مؤكداً أن التشريح السريري أثبت وجود جلطة قديمة في عضلة القلب مع تصلّب في الشرايين. وقالت الوزارة في بيان أنه "إلحاقّا بالبيان المشترك الصادر عن وزارتي الصحة والداخلية بخصوص وفاة المدعو سعد كمبش، تبيّن وزارة الصحة أن تقرير الطب العدلي الأوّلي يشير عادةً الى الفحص الظاهري للمشاهدات الأولية ومن ثمّ يتبعه تشريح لجوف وأعضاء الجسم وحسب السياقات الفنية المعمول بها".وأضافت "أظهر التشريح السريري وجود إحتشاء (جلطة) قديم في عضلة القلب مع تصلّب في شرايين القلب، وتم أخذ قطعة نسيجية من القلب وإرسالها للفحص النسيجي للتحري عن وجود أي ذبحة صدرية او جلطة قلبية جديدة"، مؤكدة أن "التشريح أظهر وجود توذّم (تجمع للسوائل) في الرئتين".
ولفت بيان الصحة الى أنه "تم إجراء التشريح العدلي للرأس ولم تظهر اي آثار لنزف في الدماغ او كسر في الجمجمة". وأردف البيان "فيما يخص المشاهدات السطحية؛ السحجات السطحية الظاهرة ناتجة عن نقل الجثة وإجراءات الكادر الطبي والتمريضي في ردهة الطوارئ، حيث أنه يتم إجراء الإنعاش القلبي-الرئوي واجراء التنفس الصناعي والضغط على منطقة الصدر لأي حالة وصول لشخص متوفي حديثا للمستشفى وضمن الفترة الزمنية المحددة حسب الدلائل الإرشادية المعتمدة في مثل هذه الحالات".وتابع البيان "يستخلص التقرير الطبي العدلي الأولي وجود إحتشاء (جلطة) قلبية ووجود تصلّب في شرايين القلب مع توذّم في الرئتين وتم أخذ نماذج من أحشاء الجسم وأرسلت للتحليل النسيجي وتم أخذ نماذج أخرى من الجسم لإجراء فحص السموم في المختبرات المختصة في دائرة الطب العدلي في بغداد وحسب السياقات والضوابط المعمول بها".وأعلنت وزارة الداخلية، الخميس، القبض على المتهم الهارب، رئيس الوقف السني الأسبق سعد كمبش في مدينة الموصل بعد هروبه من بغداد، قبل أن يتم اعلان وفاته.
٢-الجزيرة ……تقرير
الحياة تدب في أقدم أسواق الموصل.. شارع الدواسة يستعيد طقوسه،، عادت الحياة لتدب من جديد بشكل مبهر ولافت في سوق الدواسة الشهير، أحد أقدم أسواق الجانب الأيمن (الغربي) لمدينة الموصل شمالي العراق، وذلك بعد سنوات من الحرب والعمليات العسكرية التي شهدتها المدينة بين عامي 2014 و2017 أثناء سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على الموصل، والعمليات العسكرية التي تبعتها لاستعادة المدينة.ووثقت وسائل إعلام محلية -أمس الأربعاء- اكتظاظ سوق الدواسة بمئات المتبضعين استعدادا للاحتفاء بعيد الفطر المبارك، في مشهد افتقده الموصليون خلال السنوات الماضية، حيث كانت المدينة لا تزال في طور النهوض من ركام الحرب التي عاشتها وإعادة الإعمار. وامتلأ سوق الدواسة بالمتبضعين والمتجولين، حيث شهدت المقاهي والمحلات التجارية اكتظاظا غير مسبوق، وسط احتفاء الموصليين بعودة طقوس وأجواء السوق الذي يعده الموصليون من ضمن الذاكرة الثقافية والشعبية للمدينة.ويتميز السوق بطوله الذي يمتد قرابة كيلومترين اثنين، ويقع جزء منه ضمن الحدود الإدارية لمدينة الموصل القديمة، وعلى جانبيه مئات المحلات التجارية التي تبيع الألبسة الرجالية والشبابية، إضافة للمقاهي الشعبية التي تعج بالموصليين ليلا في مختلف أوقات السنة، لا سيما في رمضان حيث تشهد بعض المقاهي لعبة المحيبس وغيرها من الألعاب الشعبية الشهيرة.وقبيل كل عيد، ونتيجة الزخم الشديد، تعمد القوات الأمنية لإغلاق الشارع من جانبيه أمام حركة المركبات، ليتحول إلى سوق كبير، حيث ينتشر أصحاب "البسطات" في منتصف الشارع، ويقبل خلالها أصحاب الدخل المحدود والمتعففون على شراء احتياجاتهم بأسعار رمزية. وكانت منطقة الدواسة -التي تضم الشارع- قد تعرضت خلال العمليات العسكرية لاستعادة الموصل في عام 2017 إلى تدمير شبه كامل، بيد أن حرص أهالي المنطقة ومالكي المحلات التجارية في السوق على إعادة إعماره، جعل الحياة تدب فيه من جديد، إضافة لدعم الحكومة المحلية وإعادة إعمارها للبنية التحتية في المنطقة والجسور الواصلة إليه.وكانت منطقة الدواسة تضم -قبل عام 2014- مقر الحكومة المحلية لمحافظة نينوى والمجلس المحلي، إضافة لمديرية الشرطة والمحاكم وقصر العدل وديوان الأوقاف والمياه والمجاري والبريد وغيرها، وفي الوقت الذي عادت إليه بعض المقار الحكومية، لا تزال أخرى قيد إعادة الإعمار.جدير بالذكر أن شارع الدواسة يبعد عن نهر دجلة قرابة كيلومتر واحد، ولذلك يعد الطريق الرئيسي الواصل بين جسري الحرية والرابع من جهة الجانب الأيمن للمدينة.
٣-الشرق الاوسط …
انفجارات تهز الخرطوم رغم هدنة مقترحة خلال عيد الفطر… الخرطوم: «الشرق الأوسط»
هزت انفجارات وقصف مدفعية العاصمة السودانية الخرطوم، اليوم ، على الرغم من أنباء عن ترحيب طرفي الصراع في البلاد بهدنة مقترحة خلال عطلة عيد الفطر.وقالت لجنة أطباء السودان المركزية «تعرضت قبل قليل وما زالت تتعرض مناطق متعددة من الخرطوم للقصف والاشتباكات المتبادلة بين قوات الجيش والدعم السريع مخلفة دمار طال المباني والمنشآت والممتلكات العامة».وذكر تحالف القوى المدنية المعروفة بقوى الحرية والتغيير على موقع «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي أنه قدّم اقتراحاً بهدنة لمدة ثلاثة أيام لطرفي الصراع، مضيفاً أنهما رحبا بالاقتراح، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وذكر التحالف في بيان «نرحب بالموقف الإيجابي لقيادة القوات المسلحة السودانية والدعم السريع وسنواصل الجهود أملاً في إسكات صوت البنادق وترجيح الخيارات السلمية»، مضيفاً أنه سيواصل العمل على بقية التفاصيل.وقالت قوات الدعم السريع إنها وافقت على هدنة إنسانية لمدة 72 ساعة، تبدأ في السادسة صباح اليوم (الجمعة) بالتوقيت المحلي.وأضافت قوات الدعم في بيان «الهدنة تأتي تزامناً مع عيد الفطر المبارك ولفتح ممرات إنسانية لإجلاء المواطنين وإتاحة الفرصة لهم لمعايدة ذويهم». وناشد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أمس الخميس، بوقف إطلاق النار للسماح للمدنيين بالوصول إلى مناطق آمنة.وقال غوتيريش للصحافيين بعد اجتماع عبر الإنترنت مع رؤساء الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية ومنظمات أخرى «كان هناك توافق شديد في الآراء على إدانة القتال الدائر في السودان والدعوة إلى وقف الأعمال العدائية باعتبار ذلك أولوية فورية».وأضاف أنه يتعين السماح للمدنيين المحاصرين في مناطق النزاع بالخروج من هذه المناطق والحصول على العلاج الطبي والغذاء والإمدادات الأخرى.وفر آلاف المدنيين من العاصمة الخرطوم وسط إطلاق نار وانفجارات، أمس الخميس. وعبرت أعداد كبيرة الحدود إلى تشاد هرباً من القتال الدائر في منطقة دارفور بغرب السودان.ولقي ما لا يقل عن 350 شخصاً حتفهم حتى الآن في الصراع العنيف الذي اندلع مطلع الأسبوع.
٤-السومرية ……
العراقيون يحتفظون بنكهة الماضي.. طقوس العيد ثابتة من "الكليجة" إلى "الكاهي والقيمر
راسخة وثابتة هي تقاليد وعادات العراقيين في أيام الأعياد، بدءاً من شراء ملابس جديدة، وصُنع الحلويات والمعجنات خصوصاً "الكليجة"، وتبادل الزيارات بين الأقارب والجيران وصولاً إلى تناول وجبة "الكاهي والقيمر" في صبيحة اليوم الأول من العيد والتي باتت تعتبر ركناً أساسياً من طقوس الأعياد، فعلى الرغم من تغيرات الحياة وتطوراتها لكن العراقيون لا زالوا يحتفظون بشيء من نكهة الماضي.وحدد ديوان الوقف السني في العراق اليوم الجمعة، أول أيام عيد الفطر المبارك، فيما حددته المرجعية الدينية الشيعية العليا غداً السبت.وشهدت الأيام العشرة الأواخر من شهر رمضان، إقبالاً واسعاً من المواطنين على المحال التجارية في العاصمة بغداد ومناطق أخرى من البلاد، للتبضع وشراء مستلزمات العيد.
*طقوس خاصة
يقول أحمد عبدالعزيز، 39 عاماً، إنه مع اشقائه يحرصون في أيام الأعياد على تأدية "طقوس خاصة" يتمثل أولها في "الاستيقاظ مبكراً والذهاب معاً إلى المسجد لتأدية صلاة العيد"، ثم بعد العودة "نجد مائدة الإفطار قد نُصبت وبطبيعة الحال يتصدرها القيمر والكاهي".
يضيف عبد العزيز، "نلجأ بعدها إلى زيارة الأقارب وتبادل التهاني والمعايدات حاملين معنا بعض الهدايا البسيطة، فضلا عن توزيع العيديات على الأطفال".ويرى علي موسى، 51 عاماً، أن "العيد فرصة لتنقية النفوس، ومصالحة المتخاصمين عبر إزاحة الأخطاء التي مضت".
*صناعة الكليجة
بالطبع، لا تخلو أعياد العراقيين من صناعة "الكليجة" التي تقدم للضيوف وأفراد الاسرة بأنواع مختلفة كـ"كليجة التمر" و "كليجة الحلقوم" و "كليجة الجوز".. وغيرها من الأنواع.تؤكد ساجدة (أم كاظم)، أن "شعوراً مغموراً بالفرح والسعادة ينتابنا عند صنع كليجة العيد"، معتبرة أن "العيد لا يكتمل ألا بصناعة الكليجة".وتلفت، إلى أنها مع بناتها يجتمعن في ليلة العيد، ويبدأن بصناعة جميع أنواع الكليجة. تشدد أم كاظم، على ضرورة الحفاظ على موروثات العادات والتقاليد العراقية الخاصة بالأعياد، من الإهمال والنسيان والزوال.
*خطة العيد
لتأمين أجواء الاحتفالات خلال أيام العيد، عمدت السلطات الأمنية إلى وضع خطة خاصة بهذه المناسبة "لا تتضمن أي قطع للشوارع".
ويوم الأربعاء الماضي، قالت وزارة الداخلية في بيان، إن وزيرها عبد الأمير الشمري "ترأس اجتماعاً في مقر وكالة شؤون الشرطة، ضم وكلاء الوزارة ومدراء شرطة العاصمة بغداد وعدداً من الضباط، لمناقشة الإجراءات الخاصة بخطة عيد الفطر المبارك".ووجه الشمري، وفق البيان، "بالابتعاد عن قطع الشوارع خلال هذه المناسبة، وتكثيف الجهود الاستخبارية والأمنية قرب دور العبادة وفي الأماكن الترفيهية، وتوفير الأجواء الآمنة والمناسبة لجميع المواطنين".بدوره، قال متحدث الوزارة اللواء خالد المحنا، في تصريحات صحافية، إن "عدة إجراءات اتخذتها الوزارة، بينها تعزيز الدوريات الراجلة والآلية وخاصة في المناطق التي تشهد تجمعات جماهيرية كبيرة كالجوامع وكذلك الأماكن السياحية".
وأضاف المحنا، أن "هناك تركيزاً على التقاطعات وانسيابية حركة السير في بعض المناطق التي تشهد زحامات مرورية، وكذلك سيكون هناك تواجد للشرطة المجتمعية لمكافحة حالات التحرش أو حالات التجاوز أو مضايقات للعوائل"، لافتاً إلى، أن "جميع أجهزة الشرطة ستكون لها واجبات كلاً حسب اختصاصه وطبيعة عمله".وأوضح أنه "ستكون هناك قوات احتياط وبإشراف مباشر من قيادة عمليات بغداد في حال كانت هناك مستجدات، مع انتشار عناصر بالزي المدني قرب المنتزهات"، مؤكداً أن "الخطة ستدخل حيز التنفيذ في عيد الفطر المبارك".
*عطلة العيد
وجه رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، وفق بيان لمكتبه، بأن تكون عطلة العيد ابتداءً من يوم الخميس الموافق 20 نيسان ولغاية يوم الاثنين الموافق 24 نيسان.-
٥-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
عاجل
الأزمات الدولية: هدنة العيد بالسودان أو "سيناريو الكابوس"
قبل 17 دقيقة
البريميرليغ بدون تقنية الفار.. ليفربول المستفيد الأكبر والسيتي يقلص الفارق
قبل 28 دقيقة
على طريقتهما.. الجيش والدعم السريع يهنئان السودانيين بالعيد
قبل 30 دقيقة
من كارثة لأخرى.. فيديو لإعصار مروع في كهرمان مرعش
قبل 1 ساعة
بـ"كشخة العيد".. سلطان النيادي يرسل سلامه من محطة الفضاء
قبل 1 ساعة
بيان مصري بشأن تسهيل عودة الرعايا من السودان عبر المعابر البرية
قبل 2 ساعة
الجيش السوداني يقول إنه سيطر على محيط القيادة العامة
قبل 2 ساعة
بلينكن يهاتف البرهان ودقلو من أجل "هدنة العيد"
l قبل 2 ساعة
قوات فاغنر تسيطر على طريق باخموت - تشاسيف يار
قبل 3 ساعات
باللسان.. جهاز جديد يتيح للمستخدم التحكم بالهاتف الذكي
قبل 3 ساعات
الجيش السوداني لسكاي نيوز عربية: قوات الدعم السريع لم تلتزم بأي هدنة واستمرت باستهداف الجيش
l قبل 3 ساعات
الجيش السوداني لسكاي نيوز عربية: الموقف العسكري مستقر ونمشط مناطق سيطرة الدعم السريع
l قبل 3 ساعات
الجيش السوداني: تجاوزنا مرحلة الصمود والتحدي لمرحلة التنظيف التدريجي لبؤر قوات الدعم السريع حول الخرطوم
l قبل 4 ساعات
ما علاقة الأدوية المنومة بمرض الألزهايمر؟
قبل 4 ساعات
مصادرنا: قصف مدفعي عنيف في أحياء الامتداد والصحافة والعشرة بمدينة الخرطوم
قبل 4 ساعات
الصحة العالمية: ارتفاع عدد قتلى السودان إلى 413 والجرحى إلى 3551
قبل 5 ساعات
يواجه المحاكمة.. رياضي يتخلى عن الروح الرياضية ويغدر بمنافسه المنتصر
قبل 5 ساعات
سرقة أعداد هائلة من سيارات كيا وهيونداي.. والدليل "تيك توك"
قبل 5 ساعات
تتجاوز قيمتها 20 مليون دولار.. سرقة شحنة ذهب من مطار تورينتو
قبل 5 ساعات
سقوط قذيفة من طائرة روسية مقاتلة على مدينة بيلغورود القريبة من الحدود الأوكرانية
قبل 7 ساعات
بسبب كرة.. حاول قتل الطفلة والأب
قبل 7 ساعات
وكالة الأنباء اليابانية: مجموعة دول السبع الكبرى تدرس فرض حظر شبه كامل على الصادرات إلى روسيا
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية الصيني يؤكد أن بكين لن تقدم أي تنازلات بشأن تايوان ويحذر من "عواقب وخيمة" بسبب الانتقادات الغربية
قبل 8 ساعات
فيديو.. مواجهة أميركية روسية في سماء سوريا
قبل 8 ساعات
بالفيديو.. عمال سودانيون يصرون على مواصلة البناء وسط أعمدة الدخان
قبل 8 ساعات
لماذا يعتبر Auto-GPT أخطر من Chat- GPT؟
قبل 9 ساعات
محمد صلاح ورونالدو ومشاهير يفقدون "علامتهم الزرقاء" على تويتر
قبل 10 ساعات
الدعم توافق على هدنة 72 ساعة.. ولا صلاة عيد في الخرطوم
قبل 11 ساعة
عبدالفتاح البرهان في خطاب للأمة السودانية: واثقون من تجاوز المحنة والانتقال للحكم المدني والحفاظ على وحدة البلاد
l قبل 11 ساعة
بلينكن يحادث الجنرالين دقلو والبرهان لحقن دماء الشعب السوداني
قبل 12 ساعة
بعد "مقلاع داوود".. إسرائيل تسعى لبيع منظومة الدفاع الصاروخي المتطورة "سهم3" لألمانيا
قبل 12 ساعة
النيران تلتهم طائرة تابعة للخطوط الجوية السودانية الخاصة "بدر" في مطار الخرطوم
قبل 14 ساعة
بعد 20 عاما.. إطلاق سراح السجين الجزائري باكوش من معتقل غوانتانامو سيء السمعة
قبل 14 ساعة
السودان... اشتباكات ليلية عنيفة تهز سماء الخرطوم بعد فشل جهود التهدئة
قبل 14 ساعة
شهود عيان لسكاي نيوز عربية: اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الخرطوم وأم درمان
مع تحيات مجلة الكاردينيا