أخبار يوم ١٠ آيار
[size=32] أخبار يوم ١٠ آيار[/size]
١-شفق نيوز/ كشف مصدر أمني عراقي عن فقدان أثر مستثمر فرنسي ومرافقيه، في العاصمة بغداد وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "مستثمراً فرنسياً وثلاثة عراقيين مرافقين له فقد أثرهم في بغداد"، مبينا أن "المعلومات الاولية تفيد بأنهم دخلوا بغداد من الطريق الشمالي".وأضاف أن "المستثمر يحمل أيضاً الجنسية الإيرانية وجواز سفرها"، مشيرا إلى احتمال اعتقاله من قبل قوات الأمن العراقية.وأوضح المصدر أن "المستثمر دخل البلاد بجواز السفر الإيراني، رغم أن المؤشر لدى السلطات بأنه فرنسي، وهو ما ولّد شكوكاً لدى السلطات العراقية ودفعها لاتخاذ الإجراءات اللازمة"، دون مزيد من التفاصيل.ولم تصدر السلطات العراقية أي توضيح رسمي على الفور.
٢-شفق نيوز / علق موقع "بلومبيرغ" الأميركي، يوم السبت، على الوساطة التي يقوم بها العراق بين إيران ودول الخليج، بمن فيها السعودية، معتبرا أنها تشكل تحولا بالنسبة إلى بلد عرف بأنه ضحية للصراع الاقليمي، لا كقناة لتسوية الأزمات.
خبير بأمن المنطقة…/وبعد الاشارة الى استضافة العراق لمحادثات سرية بين ايران والسعودية ركزت على حرب اليمن مؤخرا، وصف الموقع الأميركي، رئيس الحكومة العراقي مصطفى الكاظمي، الرئيس السابق للمخابرات، بأنه "خبير بقضايا الأمن الإقليمي".وأوضح الموقع في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، أن "السعودية والإمارات تنظران إلى الكاظمي على انه يتمتع بدرجة من الاستقلالية عن إيران، مشيرا إلى أن الأخير "تمكن من اكتساب الثقة ليجعل هذا الانخراط ممكنا".ونقل الموقع الأميركي، عن مصدرين مطلعين، قولهم إن "الكاظمي أبقى قنوات مفتوحة بين طهران والرئيس الأميركي جو بايدن، الذي أبدى ترحيبا بأن يكون هناك مسار منفصل (في العراق) للانخراط دبلوماسيا مع إيران".
حظوظ مرتفعة…/ونقل "بلومبيرغ" عن المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى روبرت ساتلوف، قوله إن الكاظمي خاض السياسة العراقية على خط المواجهة الأوسع مع ايران، ولعب أوراقه بحكمة، معتبرا ان "أسهمه عالية جدا في واشنطن الان".ويسعى العراق الى تهدئة التوترات التي تؤثر عليه مباشرة، ويحاول الكاظمي تعزيز دوره على المسرح الدولي، حتى وهو يسير بين السياسات العراقية الداخلية. وكان الرئيس العراقي برهم صالح، قد أكد الأربعاء الماضي، استضافة العراق للمحادثات الايرانية-السعودية، وانه لاحظ مؤشرات على نزع لفتيل التوترات بين القوى الاقليمية بما في ذلك ايران وتركيا والدول العربية.وأضاف أن "العراق أدى هذا الدور وسط لاعبين إقليميين، وهو دور مهم، وان العراق بدل ان يكون مصدرا لعدم الاستقرار، سيكون الجسر الجامع، كما ان وكالة "رويترز" نقلت عن مسؤول في وزارة الخارجية السعودية تأكيده اجراء المحادثات السعودية-الايرانية.ونقل "بلومبيرغ" عن مسؤول عراقي رفيع المستوى قوله إن "المحادثات بين الايرانيين والسعوديين بدأت خلال عهد حكومة عادل عبد المهدي، لكنها تكثفت خلال حكومة الكاظمي، وان المحادثات جرت على عدة جولات، وان الأولى كان هدفها الاختبار لإمكانية التقارب مستقبلا".
عمل استباقي/…بدوره، أشار الباحث في معهد "تشاتهام هاوس" البريطاني ريناد منصور، إلى أن "الولايات المتحدة تدفع حلفاءها الخليجيين للتحدث بشكل مباشر مع ايران، وهذا جزء من مقاربة المسارين التي ينتهجها بايدن لجلب كل الاطراف الى الانخراط في العملية"، وفقا لبلومبيرغ.أما المستشارة البارزة في معهد الازمات الدولية دينا ايسفاندياري فقد اعتبرت أن "في حال فشل محادثات فيينا، فان الميليشيات المدعومة من ايران، ستتحرك للعمل في المنطقة، وأن المتشددين في إيران سيواصلون مقاومة الاتفاق"، مشيرة إلى أن "الدول العربية في الخليج والعراقيين يحاولون استباق ذلك من خلال القيام بمحادثاتهم الخاصة".
رعاية المحادثات/ …ووفقا لمسؤولين عراقيين، فإن "كلا من السعودية وإيران تريد إنهاء الأزمات الإقليمية، فيما أفاد مصدر عراقي آخر مقرب من الحكومة العراقية، بحسب الموقع، بأن "طهران واقعة تحت ضغوط اقتصادية بسبب العقوبات، أما الأولوية الأهم للسعودية فهي تصاعد الهجمات التي يشنها المقاتلون الموالون لايران في اليمن".وقال المسؤول إن "العراق وجد السعودية منفتحة على الحوار مع إيران، وانه يعتقد أن الكاظمي كان أحد عوامل تحقق ذلك".أما الإمارات، فهي الأخرى تبنت هذا الرأي وفقا لبلومبيرغ، وأبلغ شخص مقرب من وجهة نظر الحكومة الاماراتية، أنها "تثق بالكاظمي للتواصل معهم حول إيران".
٣ - سكاي نيوز /فاجعة هزت بغداد.. وفاة 3 أطفال داخل سيارة مغلقة……فاجعة مأساوية شهدتها إحدى العائلات العراقية، تمثلت بوفاة 3 أطفال داخل سيارة مغلقة، بسبب الحرارة الشديدة وإهمال ذويهم.وقضى 3 أطفال تتراوح أعمارهم بين العامين والثلاثة، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة مما تسبب في إصابتهم بالإعياء الحراري، وهم داخل سيارة مغلقة عليهم، بمنطقة البلديات في بغداد.وكشفت تحقيقات الجهات الأمنية الأولية، أن سبب وفاة الأطفال الثلاث، وهم ولدان وبنت، تركهم داخل سيارة مغلقة الأبواب والنوافذ وبلا تهوية، خاصة مع مرور العاصمة العراقية بموجة حارة.ولم تكشف المزيد من التفاصيل بعد عن سبب ترك الصغار داخل السيارة، وما إذا كانت الواقعة نتيجة إهمال من قبل ذويهم، أم أن هناك شبهة جنائية.وانتشرت صور وفيديوهات لمأساة الأطفال الثلاثة وهم ممدون داخل السيارة، مثيرة موجة عارمة من الغضب والأسى والتعاطف في منصات التواصل الاجتماعي داخل العراق وخارجها.
٤-ار تي …/ رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني: مفاوضات فيينا باتت استنزافية ولم تحقق أي نتائج حتى الآن ……قال مجتبى ذو النور رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني، إنه أمام الغرب فرصة حتى 24 مايو للعودة للاتفاق النووي، مشيرا إلى أن المفاوضات باتت استنزافية ولم تحقق نتائج حتى الآن.ولفت ذو النور إلى إنه إذا لم تثمر مفاوضات فيينا بحلول 24 مايو، فسيتم حذف تسجيلات كاميرات المراقبة في المنشآت وإغلاقها.وشدد على أن أي بند جديد يضاف الى الاتفاق النووي في مفاوضات فيينا يجب أن يحظى بموافقة البرلمان.وأكد ذو النور أنه في حال وفاء الغرب بالتزاماته، يتعين على الحكومة تقديم تقرير إلى البرلمان، وبعد تحقق المجلس، سيسمح للحكومة بالعودة إلى التزاماتها في الاتفاق النووي.
٥-كابول – (رويترز) – قال مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية إن عدة انفجارات استهدفت مدرسة بالعاصمة الأفغانية كابول مما أودى بحياة 40 شخصا على الأقل وأدى إلى إصابة عشرات آخرين معظمهم طلاب.وأبلغ المسؤول رويترز طالبا عدم نشر اسمه إن معظم الضحايا كانوا من الطلاب لدى خروجهم من مدرسة سيد الشهداء.لكن المتحدث باسم وزارة الداخلية طارق أريان قال إن عدد القتلى 25 على الأقل ولم يحدد هدف الانفجار.وقال غلام داستاجير نزاري المتحدث باسم وزارة الصحة إن 46 شخصا نقلوا إلى المستشفيات حتى الآن.ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تفجيرات اليوم السبت. ونفى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد ضلوع الحركة في الهجوم وندد به.من جهتها أدانت حركة “طالبان” الانفجارات التي وقعت، السبت، قرب مدرسة غربي العاصمة الأفغانية كابل، ونفت مسؤوليتها عن الهجوم.وقال المتحدث باسم طالبان، ذبيح الله مجاهد، عبر حسابه بموقع تويتر: “ندين الهجوم الذي وقع في منطقة دشت برجي بكابل، واستهدف المدنيين وأسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا”.وحمّل مجاهد، تنظيم “داعش” الإرهابي مسؤولية الانفجارات.وأضاف: “الدوائر المشؤومة التي تعمل تحت ستار الحكومة والمخابرات تحت مسمى داعش تقف خلف الهجوم”.ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من السلطات الأفغانية حول ما ذكره المتحدث باسم “طالبان”.وفي وقت سابق السبت، وقعت انفجارات قرب مدرسة “سيد الشهداء” الثانوية بحي “دشت برجي” غربي كابل، وأسفرت عن مقتل 25 شخصا، وإصابة 52 آخرين، وفقا لوزارة الداخلية الأفغانية.وأفادت قناة “طلوع نيوز” الافغانية أنا أغلب الضحايا من الفتيات، حيث وقعت الانفجارات لدى مغادرة الطلاب المدرسة.وأشارت القناة إلى أنباء تتحدث عن أن التفجيرات كانت نتيجة سقوط 3 صواريخ.وتشهد أفغانستان، مؤخرا، تزايدا في الهجمات المسلحة التي تستهدف صحفيين، وعلماء دين، ونشطاء، وقوات الأمن وموظفي القطاع العام. وتتهم الحكومة حركة طالبان بالوقوف وراءها، فيما تنفي الأخيرة مسؤوليتها.وتعاني أفغانستان حربا منذ عام 2001، حين أطاح تحالف عسكري دولي تقوده واشنطن، بحكم “طالبان”، لارتباطها آنذاك بتنظيم القاعدة الذي تبنى هجمات 11 سبتمبر/ أيلول من العام نفسه في الولايات المتحدة.
٦-ما الذي نعرفه عن السلالة الهندية؟الوضع الوبائي الكارثي في الهند التي تعاني من اكتساح هذه السلالة لها، يثير قلق العالم من مدى خطورة هذه المتحورة، وإن كانت المعلومات بخصوصها غير كافية حتى الآن، حسب بسام زوان العضو في الكلية الملكية البريطانية للجراحين.
وما يعرف عن هذه السلالة، وفق تصريح زوان لفرانس24، أن "ميزتها تختلف عن السلالات الأخرى، لأنها تحمل طفرتين في نفس الوقت. الأولى تضعف اللقاحات، والثانية أنها تجعل الفيروس أكثر التحاما بالخلية ما يسبب في انتقال واسع للعدوى، إضافة إلى أنها تصيب بشكل أكبر الأشخاص في أعمار صغيرة".وكانت "بايونتيك" الألمانية، أول منتج للتطعيم المضاد لفيروس كورونا يعلن صمود لقاحه أمام السلالة الهندية. وأكدت الشركة، التي طورت اللقاح بتعاون مع "فايزر" الأمريكية، على لسان مؤسسها بأنه "واثق" من فعالية اللقاح ضد هذه السلالة، معتبرا أن التلقيح ضد كوفيد-19 سيشكل "حصنا سيصمد"، قبل أن يضيف "أنا متأكد من ذلك". وأوضح أن شركة بايونتيك اختبرت لقاحها على أكثر من 30 متحورا، وحصلت في كل مرة على "استجابة مناعية كافية".ويرجح الخبراء أن اللقاحات تساهم عموما في التخفيف من حدة المرض في حالة الإصابة مهما كان خطر السلالة. وبالتالي يبقى التطعيم، برأيهم، مسألة في غاية الأهمية يجب الاستمرار في حملاته عبر دول العالم.
٧-ار تي / مقتل عنصرين من "سرايا السلام" بهجوم لـ"داعش" شمالي العراق
٨-ار تي / أفاد مراسلنا في العراق اليوم السبت بأن مسلحين اغتالوا الناشط في الاحتجاجات العراقية إيهاب الوزني في محافظة كربلاء جنوبي البلاد.
٩-ار تي / عملية معقدة وسرية.. موقع "ياهو" ينشر تفاصيل جديدة عن "الخطة السرية" لاغتيال قاسم سليماني ……نشر موقع "ياهو" يوم السبت تفاصيل جديدة عما قال إنها "خطة سرية" كانت معدة لاغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في العراق. وقال الموقع إن ثلاث فرق من مشغلي قوة "دلتا" الأمريكية اطلعت على مواقع سرية في مطار بغداد الدولي في يناير 2020 في انتظار قاسم سليماني. وأضاف أن الفرق تنكرت في زي عمال الصيانة، واختبأ أفرادها في مواقعهم في المباني القديمة أو المركبات على جانب الطريق.وأفاد الموقع بأن ليلة تنفيذ العملية كانت باردة والسماء ملبدة بالغيوم وتم إغلاق الجانب الجنوبي الشرقي من المطار في غضون مهلة قصيرة لإجراء تدريبات عسكرية - أو هكذا أُبلغت الحكومة العراقية. وذكر أن فرق القناصة الثلاث تمركزت على بعد 600 إلى 900 ياردة من "منطقة القتل" (طريق الوصول من المطار) وقد تم تجهيز مثلث لهدفهم عند مغادرته المطار وكان لدى أحد القناصين منظار رصد مزود بكاميرا كانت تبث مباشرة إلى السفارة الأمريكية في بغداد، حيث كان يتمركز قائد قوة دلتا الأرضية مع طاقم الدعم.وأشار موقع "ياهو" إلى أن عضوا في مجموعة مكافحة الإرهاب (CTG) وهي وحدة كردية نخبوية في شمال العراق لها صلات عميقة بالعمليات الخاصة الأمريكية ساعدهم في العملية.وتابع: "هبطت الرحلة من دمشق بعد منتصف ليل 3 يناير 2020، متأخرة عدة ساعات عن الموعد المحدد"، مضيفا أن ثلاث طائرات أمريكية بدون طيار حلقت في سماء المنطقة أثناء تحرك الطائرة بعيدا عن المدرج باتجاه الجزء المغلق من المطار.وأوضح أن أحد العناصر الأكراد المتنكرين بزي طاقم أرضي قام بتوجيه الطائرة إلى التوقف على المدرج، وعندما نزل الهدف من الطائرة كان مشغلو CTG الأكراد الذين تظاهروا بأنهم مناولة للأمتعة حاضرين للتعرف عليه بشكل إيجابي.وقال إن سليماني وصل إلى مطار بغداد الدولي وتم نقل الجنرال الإيراني والوفد المرافق له في مركبتين وتوجهوا نحو منطقة القتل، حيث كان قناصة قوة دلتا في الانتظار.وتابع: "كانت فرق قناصة دلتا فورس الثلاث جاهزة، وتناوبت عناصر السلامة على بنادقها الطويلة واستقرت الأصابع برفق على مشغلاتهم وفوقهم حلقت الطائرات المسيرة الثلاث في السماء، اثنتان منهما مسلحتان بصواريخ جهنم".
وأضاف: "في الساعات الست التي سبقت صعود سليماني إلى الطائرة من دمشق، قام الجنرال الإيراني بتبديل الهواتف المحمولة ثلاث مرات، وفقا لمسؤول عسكري أمريكي في تل أبيب حيث عمل مسؤولو الارتباط في قيادة العمليات الخاصة الأمريكية المشتركة مع نظرائهم الإسرائيليين للمساعدة في تتبع أنماط الهواتف المحمولة لسليماني وقام الإسرائيليون الذين تمكنوا من الوصول إلى أرقام سليماني بتمريرها إلى الأمريكيين الذين تتبعوا سليماني وهاتفه إلى بغداد.وقال مسؤول عسكري إن أعضاء من وحدة الجيش السرية Task Force Orange كانوا أيضا على الأرض في بغداد في تلك الليلة، حيث قدم خبراء الاستخبارات إشارات للمساعدة في العودة إلى إلكترونيات سليماني لتنفيذ الجزء التكتيكي من العملية.وذكر الموقع أنه عندما تحركت السيارتان إلى منطقة الاغتيال، أطلق مشغلو الطائرات بدون طيار النار على الموكب وسقط صاروخان من طراز "نار جهنم" على سيارة سليماني، مما أدى إلى طمسها في الشارع.وأضاف أن سائق السيارة الثانية حاول الهروب وقطع مسافة حوالي 100 ياردة قبل أن يضغط على الفرامل عندما أطلق قناص من قوة "دلتا" النار على السيارة وعندما توقفت السيارة أطلق صاروخ ثالث من طراز هيلفاير، عليها ففجرها إلى أجزاء.وذكر الموقع أنه وبعد أكثر من عام على مقتل سليماني في 3 يناير، الذي كان يعتبر على نطاق واسع في المرتبة الثانية بعد آية الله علي خامنئي في التسلسل الهرمي للحكومة الإيرانية، لا تزال عواقب تلك الضربة تتكشف، ومع ذلك فإن الكثير من التفاصيل وراء الأحداث التي أدت إلى مقتله تكتنفها السرية.ولفت إلى أن المقال الذي يستند إلى مقابلات مع 15 من المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين، يكشف عن تفاصيل جديدة حول اغتيال سليماني ومداولات إدارة ترامب طويلة الأمد حول قتل الجنرال الإيراني وغيره من كبار المسؤولين والوكلاء الإيرانيين ويصور عملية كانت أكثر تعقيدا مع قائمة أوسع من الأشخاص الذين يحتمل استهدافهم.
١٠-سكاي نيوز / الأسطول الأميركي الخامس يصادر شحنة أسلحة مجهولة ببحر العرب
١١-السومريه/الافراج عن "المستثمر الفرنسي" بعد اعتقاله في بغداد
أفاد مصدر أمني، بالافراج عن "المستثمر الفرنسي" بعد اعتقاله في بغداد.وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "السلطات العراقية تفرج عن المستثمر الفرنسي ذو الاصول الايرانية بعد اعتقاله اثناء توجهه الى بغداد برا ودخوله بصورة غير رسمية".وكان مصدر أمني أفاد ،بأن مستثمراً يحمل الجنسية الإيرانية، ولديه في نفس الوقت جواز فرنسي لم يستخدمه، تم اعتقاله في بغداد.
مع تحيات مجلة الكاردينيا