البيت الارامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الارامي

منتديات دينية,ثقافية,أجتماعية


 
البوابةالرئيسيةالتسجيلدخول

 

  إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
Dr.Hannani Maya


عدد المساهمات : 16953
تاريخ التسجيل : 07/09/2015

 إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب Empty
مُساهمةموضوع: إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب    إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب Emptyالثلاثاء سبتمبر 14, 2021 2:49 am

إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم
طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في بعض المنشآت، لكن مع الاحتفاظ بتسجيلاتها ولن تسلمها للوكالة إلا بعد التوصل إلى تسوية نووية في فيينا ورفع العقوبات عنها!
الاثنين 2021/09/13


 إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب Ir_0
عيون غروسي لا تغفل عن انتهاكات ايران النووية لكن بلا قدرة على كبحها
قوى غربية تتخلى عن خطط لاستصدار قرار ينتقد إيران في وكالة الطاقة الذرية
إيران تناور وكالة الطاقة الدولية لكسب الوقت وتغطية خروقاتها النووية
طهران تلغم المفاوضات النووية بالاشتراطات
فيينا - يتباهى المحافظون في إيران بنصر نووي بعد تسوية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت قوى غربية على إثرها عزمها التخلي عن خطط لاستصدار قرار ينتقد طهران في اجتماع للوكالة الدولية التي توعدت بدورها بالتعاطي بشكل أكثر حزما مع الجمهورية الإسلامية.
وكان لافتا منذ البداية أن إيران جرّت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى مربع الشد والجذب في مناورة حاولت من خلالها كسب الوقت للتغطية على الخروقات النووية في بعض منشآتها ومنها العثور على آثار يورانيوم في أربع من المنشآت واختلاق عقدة جديدة في سياق مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة تعثرت جولتها السابعة قبل أن تبدأ.
وخلال مؤتمر صحافي عقده في فيينا قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي ردا على سؤاله حول ما إذا حان الوقت للتشدد في التعاطي مع الجمهورية الإسلامية "منذ اليوم الأول، كان نهجي تجاه إيران حازما وعادلا".
وجاءت تصريحاته بعدما سارعت وسائل إعلام إيرانية تابعة للمحافظين المتشددين لاعتبار التسوية التي تم التوصل إليها بين الطرفين انتصارا لنهجهم.
وتسمح التسوية التي أُعلنت الأحد لمفتشي الوكالة الأممية بالتحقق من أجهزة المراقبة الموضوعة في المنشآت الإيرانية بموجب الاتفاق الدولي حول النووي الإيراني المبرم في العام 2015.
وسيسمح للمفتشين بدخول المنشآت لتغيير الأقراص الصلبة وإصلاح الكاميرات أو تبديلها إذا اقتضى الأمر، إلا أن البيانات ستبقى في إيران.
ولم تسمح طهران للوكالة بالاطّلاع على تسجيلات الكاميرات وربطت الأمر بالتوصل إلى اتفاق في محادثات فيينا غير المباشرة بين طهران ووشنطن والرامية إلى إحياء الاتفاق النووي للعام 2015.
وبموجب قانون أقره مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان) الذي يهيمن عليه المحافظون، بدأت طهران في فبراير/شباط تقليص عمل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد انقضاء المهلة التي حددها مجلس الشورى لرفع العقوبات التي فرضتها واشنطن بعد انسحابها الأحادي في مايو/ايار 2018 من الاتفاق النووي .
لكن الوكالة الدولية أبرمت مع طهران اتفاقا "تقنيا" مؤقتا، يتيح استمرارا محدودا لخطوات كانت لتتوقف بالكامل بموجب قانون مجلس الشورى. واستمر الاتفاق ثلاثة أشهر، ومدّد لشهر إضافي انتهى في 24 يونيو/حزيران.
وبناء عليه، أبقت طهران عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة في بعض المنشآت، لكن مع الاحتفاظ بتسجيلاتها. وأعلنت في فبراير/شباط الماضي أنها ستسلّم التسجيلات للوكالة في حال التوصل إلى تفاهم لإعادة إحياء الاتفاق النووي ورفع واشنطن العقوبات المفروضة عليها.
والاثنين اعتبرت وسائل الإعلام الإيرانية المحافظة التسوية التي تم التوصل إليها انتصارا، خصوصا وأن البرنامج النووي الإيراني يتقدّم بقوة.
وعنونت صحيفة 'وطن امروز' صفحتها الأولى "العيون مغلقة تماما"، فيما كتبت صحيفة 'جوان' "إيران لم تكشف أسرارها للوكالة".
ولدى سؤاله حول مدى صعوبة مهمة مراجعة البيانات المسجّلة، أقر غروسي بأن العملية ستكون غير مسبوقة، مضيفا "فرقنا التقنية لديها القدرة  من دون أدنى شك"، معربا مجددا عن قلقه إزاء أربعة مواقع غير مصرح عنها رصدت فيها مواد نووية.
وعبر عن أمله بإجراء "محادثات بغاية الوضوح" مع الحكومة الإيرانية الجديدة خلال زيارته المقبلة لطهران "قريبا جدا".
وخلف المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي حسن روحاني المعتدل والذي تم التوصل في عهده إلى الاتفاق الدولي حول النووي الإيراني.
وقال غروسي "علينا أن نمضي قدما وأن نحل مجمل" هذه المشاكل على الرغم من "تشدد" الإدارة الإيرانية الجديدة في الملف النووي.
وجاءت تصريحات غروسي في افتتاح الاجتماع الفصلي لمجلس حكام الوكالة.
وتمكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية من التوصل إلى الاتفاق في زيارة اللحظات الأخيرة إلى طهران مطلع الأسبوع حيث وافقت الأخيرة على منح الوكالة إذن الوصول إلى معداتها التي تراقب بعض الأنشطة الحساسة في برنامجها النووي.
وسيتمكن المفتشون من مسح بطاقات الذاكرة بعد أكثر من أسبوعين من الموعد الذي كان مقررا لاستبدالها.
وقال غروسي أمس الأحد إن الاتفاق تمكن من حل "القضية الأكثر إلحاحا" بين الوكالة وإيران، فيما أوضح اليوم الاثنين أن هناك أمر آخر يدعو للقلق وهو عدم تفسير إيران لآثار اليورانيوم التي تم العثور عليها في عدة مواقع قديمة غير معلنة، مشيرا إلى أنه لم يتلق التزاما قاطعا في هذا الشأن.
وتابع في مؤتمر صحفي لدى سؤاله عن آثار اليورانيوم "لم أتلق أي وعود". وتم العثور على أول آثار لليورانيوم قبل أكثر من عامين في موقع في طهران وصفته الأخيرة بأنه منشأة لتنظيف السجاد.
وجاء في بيان مشترك صادر عن الوكالة وإيران أمس الأحد أن غروسي سيلتقي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي في فيينا الأسبوع المقبل و"سيزور طهران في المستقبل القريب لإجراء مشاورات على مستوى رفيع مع الحكومة" الإيرانية.
وتخلت قوى غربية اليوم الاثنين عن خطط لاستصدار قرار ينتقد إيران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة بعد أن وافقت طهران على تمديد المراقبة على بعض أنشطتها النووية رغم أن الوكالة قالت إن الجمهورية الإسلامية لم تقطع "وعودا" في ما يتعلق بموضوع أساسي آخر.
ويؤدي قرار تخلي الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا عن استصدار قرار خلال اجتماع يعقد هذا الأسبوع لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى تجنب المزيد من التصعيد مع إيران وهو ما كان من شأنه أن يقضي على أي أمل في استئناف محادثات أوسع نطاقا تهدف لإحياء الاتفاق النووي الإيراني.
انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي في 2018 وأعاد فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران. ردت طهران بعد عام بمخالفة بعض بنود الاتفاق وتخصيب اليورانيوم لمستويات نقاء أقرب لمستوى صنع الأسلحة.
وتوقفت المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في يونيو/حزيران بعد أيام من انتخاب إبراهيم رئيسي المنتمي لغلاة المحافظين، رئيسا جديدا للجمهورية الإسلامية.
ودعت القوى الغربية إيران للعودة للمفاوضات وقالت إن الوقت ينفد بينما قال رئيسي إن بلاده راغبة في ذلك لكن دون "ضغط" غربي.
وقال دبلوماسي في فيينا عن الاتفاق الذي تم التوصل إليه مطلع الأسبوع "طرحت إيران أوراق لعبها بمهارة... الوعد بمواصلة النقاشات رفيعة المستوى بشأن القضايا الأهم تمكن من تخفيف الضغط من أجل استصدار القرار حتى وإن كان ما عاد به غروسي من طهران ضئيل للغاية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إيران تتباهى بنصر نووي والدولية للطاقة تتوعدها بالحزم طهران تبقي عمل كاميرات مراقبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الارامي  :: منتديات الشؤون السياسية والاخبارية :: الاخبار العربية والعالمية-
انتقل الى: